منحوتات

الفنان علي المحميد عبر دخوله بكل حواسه قبل ادواته مع الكتلة أي كانت حجر ام خشب او حديد، يعلم نهاية مطافه معها بناء على فكرة يستضيفها في عقله الحاضر متكئا على مختزل كبير في عقله الباطني، جمع كنوزه البصرية مع كل لحظة من عمره، بدأ بمداعبة الحجر، والخشب للعب بها.. مرورا بالتفكر والتعرف على مكوناتها، ومكنوناته، وصولا الى ترويضها وتطويعها للتعبير عن موضوع ما يحمل مضمونا فكريا أو شكلا جماليا.